“دليلكم نحو التواصل الفعّال:

 خدمة الاستشارة والتوجيه في مركز التواصل الشامل“

1. مبدأ الرعاية الشاملة: في مركز التواصل الشامل، نفخر بتقديم خدمة الاستشارة والتوجيه كجزء أساسي من رؤيتنا للرعاية الشاملة. نحن ندرك أن التواصل الفعّال يلعب دوراً حاسماً في نجاح حياة الأفراد، وهو لذا يتطلب دعمًا وتوجيهًا متخصصًا.
2. مساعدة العائلات على فهم الاضطرابات والتعامل معها: من خلال جلسات الاستشارة والتوجيه، نقدم الدعم والتوجيه للعائلات لفهم طبيعة اضطرابات النطق واللغة وتأثيرها على حياة أطفالهم، ونساعدهم على اكتساب المهارات والاستراتيجيات الفعّالة للتعامل مع هذه التحديات بثقة وتفاؤل.
3. تطوير العلاقة بين الطفل وأسرته من خلال التوجيه المباشر : تقدم جلسات التوجيه في مركز التواصل الشامل فرصة لتعزيز العلاقة بين الطفل وأفراد عائلته من خلال الدعم والتوجيه المباشر، ونعمل جنبًا إلى جنب مع العائلات لتطوير الفهم المتبادل والتواصل الفعّال، مما يسهم في تحسين جودة الحياة والتواصل بشكل عام.
4. شراكة قوية لتحقيق الأهداف: العمل المشترك نحو التحسين: نحن في مركز التواصل الشامل نعتبر أن التواصل الفعّال هو حق أساسي لكل فرد، ونسعى جاهدين لتوفير الدعم والتوجيه اللازمين لتحقيق هذا الهدف وذلك بالشراكة مع العائلات، كما نعمل على تحقيق تحسينات ملموسة ومستدامة في جودة التواصل، وبناء مستقبل أفضل لأطفالنا وعائلاتنا.

دور الاسرة في التواصل الفعّال

• دعم فعّال للعلاقات الأسرية.
• استراتيجيات تواصل فعّالة ومبتكرة.
• بناء روابط قوية ومستدامة.
• تعزيز التفاهم والتواصل الفعّال بين الأفراد.

 

تحقيق التواصل الأسري الفعّال

• بناء جسور من الثقة.
• توجيهات عملية للتواصل الفعّال.
• تحفيز التفاعل الإيجابي بين الأسرة.
• تعزيز الروابط العاطفية القوية.