الختام:
يبرز التشخيص المبكر للاضطرابات السمعية كأداة حيوية في تحسين جودة الحياة والتفاعل الاجتماعي للأفراد المتأثرين. من خلال التركيز على التوعية والفحص الدوري، يمكننا تحقيق تقدم كبير في كشف وعلاج الاضطرابات السمعية وتوفير الدعم اللازم للأفراد المتأثرين.